لما قرب الرب يسوع من أورشليم ..  شاور لإتنين من أتباعه على قرية وقال لهم : روحوا القرية دي.. هاتلاقوا هناك جحش مربوط .. محدش ركب عليه قبل كده.. فكوه و هاتوه .. ولو إصحابوا سألوكوا .. قولولهم ربنا عاوزه .. فراحوا و لما وصلوا و دخلوا القرية.. وهما بيفكوا الجحش.. إصحابه سألوهم.. فقالوا لهم إن ربنا عاوزه.. ففكوه … وجابوه .. والرب يسوع ركبه.. ساعتها .. الشعب إبتدا يفرد هدومه على الأرض قدامه .. و فرشوا كمان زعف النخل وأغصان الزيتون.. وإفتكروا كـــل المعجزات والعجائب .. اللي الرب يسوع عملها معاهم.. وإبتدوا يهتفوا: مبارك المخلص اللي جه باسم الرب.. المجد للرب فى السما .. و السلام يكون لينا على الأرض .. رجال الدين طلبوا من الرب يسوع .. انه يسكتهم ويمنعهم.. فرد عليهم: لو هما سكتوا.. الحجارة هتهتف بدالهم .. ولما قرب الرب يسوع من المدينة بكى عليها.. وقال: أعداءك هايحاصروكي.. ومش هيخلوا فيكي حجر على حجر.. ولما وصل الرب يسوع المدينة.. دخل مكان العبادة.. ولقى البياعين عمالين يبيعوا ويشتروا .. فطردهم وقال لهم: المكان ده للعباده.. مش للبيع والشرا والسرقة .. وابتدا الرب يسوع .. يعلم في مكان العبادة كـــل يوم.. ومن الوقت ده ابتدا رجال الدين يخططوا لقتله.. لكنهم ماكانوش عارفين يعملوا كده إزاى .. و الجموع دايما حواليه.. وكلهم متعلقين بيه .. و بيسمعوا له.